A Review Of مستقبل مهنة الطب
A Review Of مستقبل مهنة الطب
Blog Article
وتابع نفس الدكتور بجامعة "شوا" في يوكوهاما أن هذا النظام الجديد سيسمح "بالاستئصال الكامل للأورام الحميدة الغدية (سرطانية)، ويمنع استئصال السليلة" مؤكدا في نفس الوقت اعتقاده بأن "هذه النتائج مقبولة للتطبيق السريري" وأن الهدف المباشر منها هو الحصول على الموافقة التنظيمية لنظام التشخيص.
سيستمر الذكاء الاصطناعي في تبسيط المهام الإدارية، مثل إعداد الفواتير الطبية وجدولة المواعيد، وتحسين كفاءة أنظمة الرعاية الصحية وتقليل الأعباء الإدارية على مقدمي الرعاية الصحية.
في هذا المقال سوف نقوم بالإجابة عن هذا السؤال الهام للأطباء الذين يدرسون في كلية الطب ومقبلون على عامهم الأخير من الدراسة وتنتابهم الحيرة في اختيار تخصصهم.
ترث خوارزميات الذكاء الاصطناعي التحيزات الموجودة في بيانات التدريب، وهذا يؤدِّي إلى توصيات أو قرارات طبية متحيزة، وهذا بدوره قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.
تساعد الأنظمة الروبوتية المعتمدة على الذكاء الاصطناعي الجراحين في أثناء الإجراءات المعقدة، وهذا يزيد من الدقة ويتيح إجراء العمليات الجراحية بأقل تدخل جراحي.
تابع أفلاما ومسلسلات تتحدث عن إنجازات الأطباء الإنسانية.
اقرأ المزيد : عدد سنوات التخصص بعد الطب العام وما هي مراحل دراسة الطب.
يمكن لخوارزميات الذكاء الاصطناعي أن ترث التحيزات الموجودة في البيانات التي تم تدريبها عليها، فإذا لم تكن البيانات متنوعة أو ممثلة، فقد تؤدِّي أنظمة الذكاء الاصطناعي إلى نتائج متحيزة أو تمييزية، وهذا قد يؤدِّي إلى تفاقم الفوارق في الرعاية الصحية.
ومع ذلك، فإن التكنولوجيا لن تحل محل الأطباء بالكامل، بل ستعزز قدراتهم وتساهم في تحسين جودة الخدمات الصحية.
السبب في نور الإمارات ذلك، هو أن تخصص الطب البشري ولو تدخلت فيه الجراحة الروبوتية وباتت تأخذ حيزا كبيرا من عمل الطبيب فمن المهم أن تكون هذه العمليات تحصل تحت إشراف طبيب متخصص.
بالرغم من الفوائد المحتملة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي، إلا أنه يواجه بعض التحديات. من أهم هذه التحديات هو ضمان دقة النتائج والتأكد من أن الأطباء قادرون على فهم وتفسير تحليلات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح.
تأثير الذكاء الاصطناعي على المهن الطبية في المملكة العربية السعودية
وفي النهاية، يرى أنه بالإمكان مستقبلا إجراء فحص واسع النطاق فيما يتعلق بمخاطر مشاكل الأوعية الدموية، وذلك عن طريق استخدام قواعد بيانات ميديكير، ثم الاتصال بالأشخاص المصنفين على أنهم معرضون للخطر، لإجراء فحص كامل للقلب والأوعية، لتحديد الوقاية الأكثر ملاءمة لحالة كل منهم.
ويعمل الطب الرياضي على سد الفجوة بين العلم، والممارسة في تعزيز التمارين والصحة، وفي التقييم العلمي ودراسة وفهم الأداء الرياضي.